تناول نقاش حول “تعليم ثوري مستدام” مجموعة من الآراء المتنوعة لكنها توافقت في جوهرها. أكدت المشاركة هيام القفصي على ضرورة طرح الأسئلة النقدية لمعرفة الجذور الحقيقية للمشاكل، وهي وجهة نظر دعمها أسعد بن تاشفين مع اقتراحه لإضافة جانب عملي لهذه العملية عبر الاستراتيجيات قابلة التنفيذ. أما حنين الدرقاوي فقد دعت إلى موازنة بين تشكيل وعي الطلاب وتزويدهم بتجارب عملية مباشرة مثل مشاريع صغيرة وحملات ميدانية.
جميع الأطراف اتفقت على أهمية الربط بين النظرية والممارسة في التعليم الثوري. فليس كافياً مجرد تعلم التفكير النقدي؛ بل ينبغي تدريب الطلاب أيضًا على تطبيق أفكارهم النقدية وتحويلها إلى أعمال فعلية تساهم في تطوير المجتمع بطريقة أكثر استدامة وإيجابية. وبالتالي فإن هدف هذا النوع من التعليم هو إعداد جيل قادر على التعامل الفعال والتغيير الإيجابي في عالم اليوم المعقد والمتغير باستمرار.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الغطار- 1984–85 Austrian Cup
- أنا متزوجة وأعيش مع زوجي في الخارج بعيدا عن أهلنا لكن أم زوجي تحاول بكل الطرق أن تأخذ منا أكبر قدر م
- أديت مناسك العمرة آخر شهر شعبان، ولم يثبت الهلال بالمملكة بينما ثبت في مصر. وغادرت المملكة فجر أول ي
- أنا شاب عاطل عن العمل والدولة قررت أن تمنحنا منحة شهرية بشرط أن نكون عاملين عند بعض الخواص ليثبتوا ب
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية : -للميت ورثة من الرجال : (جد (أب الأب)) (أخ شقيق) ال