تناولت السنة النبوية موضوع عورة الرجل في عدة أحاديث، حيث أشارت إلى أن عورة الرجل تقع بين السرة والركبة. من هذه الأحاديث، حديث علي رضي الله عنه الذي ينهى عن إظهار الفخذ والنظر إليه، سواء كان حياً أو ميتاً. كما ورد حديث محمد بن جحش رضي الله عنه الذي يروي أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر معمراً بتغطية فخذيه، مؤكداً أن الفخذين عورة. وفي حديث جرهد الأسلمي، سأل النبي صلى الله عليه وسلم جرهداً عما إذا كان يعلم أن الفخذ عورة. بالإضافة إلى ذلك، ذكر ابن عباس رضي الله عنهما أن الفخذ عورة. على الرغم من ضعف بعض أسانيد هذه الأحاديث، إلا أن مجموعها يعزز من قوتها ويرتقي بها إلى درجة الصحيح. وقد اتفق جمهور الفقهاء على العمل بمقتضى هذه الأحاديث، معتبرين أن عورة الرجل تمتد من السرة إلى الركبة.
إقرأ أيضا:كتاب الأحياء الدقيقة للأغذيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا متزوجة وعمري 28 عاما، لديّ بنتان وولد، كل حياتي بسرعة إذا ما طبخت وإذا ما أكلت أنا عجولة لأن وقت
- أريد أن أسمي ابنتي مودة فهل في ذلك شيء؟
- أعلم أن الاستهزاء باللغة العربية يعد كفراً، لأنها لغة القرآن ومن شعائر الإسلام، وسؤالي عن الضحك أو ا
- Love Is a Stranger
- يوجد واحد راضع من بنت خالته، هل يجوز زواج أخيه منها وهذا الفرد الراضع من بنت خالته هل يجوز زواجه من