في الأول من آذار/مارس، يحتفل الشعب العراقي بعيد المعلم تقديراً لجهوده الجبارة في بناء مستقبل الأجيال. هذا اليوم ليس مجرد مناسبة للاحتفال بالمعلمين فحسب، بل هو اعتراف بمساهمتهم الأساسية في تشكيل شخصية الشباب وتعزيز قيم الأخلاق والتفكير النقدي لديهم. يُعتبر المعلمون في العراق نماذج حيّة للقيم الإنسانية السامية، حيث يعملون دون كلل كبستانيين لرعاية أفكار طلابهم ورعايتهم حتى تزهر هذه الأفكار إلى إنجازات رائعة.
على الرغم من التحديات الكبيرة التي تواجه البلاد، إلا أن الروح الإيجابية للمعلم العراقي لا تتزعزع. فهو يحافظ على آماله وأهدافه عالية، ويواصل غرس الثقة بالنفس والشجاعة بين طلابه، مما يساعدهم على مواجهة الصعوبات بثبات وحكمة. الدور الذي يلعبونه يتطلب جهداً مضاعفاً، لكن إيمانهم الراسخ بأهمية التعليم يدفعهم للاستمرار.
إقرأ أيضا:قبيلة زعير العربيةإن دعم المجتمع للمعلمين أمر بالغ الأهمية للحفاظ على مكانة التعليم واحترامه. عندما نشعر بعدم الرضا تجاه أي معلم أو نعامله بازدراء، فإننا نخسر أكثر من شخص واحد – نحن نخسر فرصة لتوجيه أجيال كاملة نحو
- فضيلة الشيخ المفتي: ألعب لعبة على الإنترنت، واللعبة تعتمد على الهجوم الوهمي وما شابهه، وفي يوم هجمت
- أرجو منكم التكرم بالرد على استفساراتي عن فضل سورة البقرة كما في الحديث الشريف أن أخذها بركة، فهل هذا
- أين تضع المرأة يديها عند تكبير الإحرام في محاذاة الأذنين أم محاذاة شحمة الأذنين؟
- بسم الله الرحمن الرحيموبارك الله فيكم وفي ذريتكم على ما تقدمونه من خير وإن شاء الله يزرقكم الجنة ويج
- José Joaquín de Herrera