فائدة قول “إن حبسني حابس فمحلي حيث حبستني” عند الإحرام بالحج أو العمرة تكمن في توفير مرونة للمحرم في حال تعرضه لمانع يمنعه من إتمام النسك. هذا الشرط، المستمد من حديث ضباعة بنت الزبير رضي الله عنها، يسمح للمحرم بالتحلل من إحرامه دون أن يكون عليه أي التزامات إضافية مثل الفدية أو الهدي أو حلق الرأس. في حال عدم وجود هذا الشرط، فإن المحرم الذي يُحصر (يُمنع من إتمام النسك) لا يجوز له التحلل إلا بعد ذبح هدي شاة في الحرم، مما يضيف عبئًا إضافيًا عليه. بالتالي، هذا الشرط يوفر تسهيلًا كبيرًا للمحرم، حيث يتيح له التحلل من الإحرام بسهولة في حالة وجود أي مانع غير متوقع.
إقرأ أيضا:كتاب مفاهيم أساسية في الفيزياء: من الكون حتى الكواركاتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يا شيخ: هل يجوز أن أوافق على شخص، وأذهب معه إلى المحكمة، ونكتب عقد القران بدون علم الأب أو الأم؛ لأن
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهما هو حكم الأموال الحاصلة من العمل في المحلات التي من ضمن مبيعاتها ال
- أنا شاب مسلم -والحمد لله- ولديَّ صديق نصراني، يعمل في تجارة رصيد مكالمات الهاتف المحمول، وعرضت عليه
- Bauru
- ولد بار، له والد عاص، فيه كل الفجور، يطلب من ولده الإعانة في النفقة، والولد يعلم علم اليقين أن والده