تسمح الفتوى للمرأة بأن تفتح على محرمها في الصلاة إذا أخطأ، بشرط عدم وجود رجال أجانب يسمعونها. هذا يعني أن المرأة يمكن أن تصحح خطأ الإمام في الصلاة إذا كان محرمها حاضرًا ولا يوجد رجال أجانب. ومع ذلك، يجب على النساء خفض أصواتهن في الصلاة، ولا ينبغي لهن رفع أصواتهن بالتأمين أو التسبيح لرد الإمام عند خطئه إذا كان هناك رجال أجانب حاضرين. في حالة وجود محارم فقط، يجوز للنساء التسبيح بصوت عالٍ كما يفعل الرجال. أما في حالة وجود رجال أجانب، فمن الأفضل للنساء التصفيق لتنبيه الإمام إلى الخطأ. هذا التوجيه يستند إلى حديث النبي الذي يوصي بالتسبيح للرجال والتصفيق للنساء في الصلاة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الكُمشةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم وضع شيء في كيس أو غلاف مذكور عليه لفظ الجلالة أو أي شيء شرعي؟ وهل هذا حرام أم أنه استهزاء؟ وه
- أخي في الله عندي سؤال وهو: أنني بعد وفاة والدي رحمه الله أصبحت لدي السلبية واللامبالاة وكأني لا أريد
- هل يجوز أداء العمرة قبل الحج؟ وشكراً.
- عين خاصة
- عندي مبلغ من المال أردت أن أضعه عند أخي التاجر بغرض التجارة معه، ليعينني على معيشة عائلتي، فأخذ مني