تسمح الفتوى للمرأة بأن تفتح على محرمها في الصلاة إذا أخطأ، بشرط عدم وجود رجال أجانب يسمعونها. هذا يعني أن المرأة يمكن أن تصحح خطأ الإمام في الصلاة إذا كان محرمها حاضرًا ولا يوجد رجال أجانب. ومع ذلك، يجب على النساء خفض أصواتهن في الصلاة، ولا ينبغي لهن رفع أصواتهن بالتأمين أو التسبيح لرد الإمام عند خطئه إذا كان هناك رجال أجانب حاضرين. في حالة وجود محارم فقط، يجوز للنساء التسبيح بصوت عالٍ كما يفعل الرجال. أما في حالة وجود رجال أجانب، فمن الأفضل للنساء التصفيق لتنبيه الإمام إلى الخطأ. هذا التوجيه يستند إلى حديث النبي الذي يوصي بالتسبيح للرجال والتصفيق للنساء في الصلاة.
إقرأ أيضا:كتاب مورفولوجية سطح الأرضمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا طبيبة متزوجة من قريبي طبيب سعودي، ولدينا توأم (ولدان) بعمر 3 سنوات. زواجي منه دام لمدة 9 سنوات إ
- أريد أن أعرف مدى صحة حديث «التوبة تجب ما قبلها». وهل هو حديث أصلا؟
- كلمني صاحبي، وقال لي: أنت تغيرت بعد الزواج، فقلت (خلاص)على أني تغيرت، ونويت بقولها طلاق زوجتي عمدا،
- في مساجد مدينتنا يقوم كل إمام بعد إقامة الصلاة بدعاء: اللهم رب هذه الدعوة التامة آتي سيدنا محمدا الو
- إخواني إني في حيرة من أمري فدلوني جزاكم الله خيراً، أنا تاجر أثاث منزلي كنت في ضلال وهداني ربي وله ا