في الإسلام، تُعتبر الصدقة على الأقارب الفقراء من أفضل الأعمال الخيرية، حيث تُجمع بين فضيلتين: الصدقة وصلة الرحم. يُؤكد القرآن الكريم على أهمية الإنفاق على الوالدين والأقربين، مُشيرًا إلى أن الإنفاق عليهم يُعد من أفضل أنواع الصدقات. النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- حثّ المسلمين على البدء بالإنفاق على الأقربين، مُشيرًا إلى أن أفضل دينار يُنفق هو ما يُنفق على العيال. كما حذّر من التقصير في نفقة الأهل، مُعتبرًا ذلك إثمًا كبيرًا. وقد أكد النبي -صلى الله عليه وسلم- أن الزوج والولد أحق بصدقة الزوجة، مُشددًا على أن النفقة على الأهل تُعد صدقة مقبولة. بالإضافة إلى ذلك، يُعتبر الإنفاق على القريب الكاشح (المبغض) من أفضل الصدقات، حيث يُخالف الهوى ويُجبر النفس على البر والصلة. هذا النوع من الصدقة يجمع بين أجر الصدقة وأجر صلة الرحم، مما يجعله من أعظم الأعمال الخيرية في الإسلام.
إقرأ أيضا:بِيبِي ( الدّيك الرّوميّ )- والد زوجي رجل فظ كذاب خائن للأمانه غشاش يفتعل الخلاف معي ومع أولاده ومع أمه العجوز، لأتفه الأسباب وي
- أكسفورد، ماساتشوستس
- هل قراءة «المغضوب» في سورة الفاتحة بفتح الغين لحن جلي؟ وجزاكم الله خيراً.
- أعمل في القطاع الخاص، وصاحب العمل يرفض التأمين علي؛ حتى يتسنى لي الحصول على المعاش. فهل يجوز لي أن أ
- أيقيسفيفز، غار