يشدد النص على فضل دعاء “يا حنان يا منان”، حيث يشير إلى حديث نبوي شريف يؤكد فيه الرسول محمد صلى الله عليه وسلم أن هذا الدعاء يتضمن اسم الله الأعظم، وأن الاستجابة والدعوة بهذا الاسم مضمونة بإذن الله. ويستند النص أيضًا إلى رواية أخرى حول رجُل خرج من النار بسبب استمراره في الدعاء بهذه الكلمات أثناء تعذيبه فيها لمدة ألف عام. بالإضافة إلى ذلك، يستعرض النص معاني هذه الأسماء، موضحًا أن “الحنان” يعني الرحمة التي تغطي الجميع دون استثناء، بينما “المنان” يدل على الإحسان المتواصل والمبادرة بالنعم قبل طلبها. ومن ثم، فإن الجمع بين هذين الاسمين يعكس جانبًا مميزًا من سمات الله عز وجل تتمثل في الإنعام غير المشروط والكريم. وفي النهاية، يناقش النص مسألة تحديد عدد أسماء الله الحسنى بشكل دقيق، مؤكدًا عدم وجود دليل قطعي على أنها تسعة وتسعين فقط، مما يسمح بالدعاء بأسماء أخرى بما فيها “الحنان والمنان”.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة – جدل بسبب كتاب مدرسي يتضمن درسا في التقبيل لتلاميذ الإبتدائي في المغرب- بعد ما جاءتني وساوس حول الإيمان، قررت أن أتشهد و أغتسل. لكن بعد ذلك، شعرت بالسعادة و قلت الحمد لله أ
- أفيدونا في هذه المسألة: نحن في موسكو يوجد عندنا روزنامة للصلاة من المسجد، ويوجد روزنامة على النت، وه
- هل الفائدة التي تدفع على التعامل بالأسهم حلال على هذه الأسهم، علماً بأنها فائدة ثابتة؟
- السؤال: امرأة تعاني منذ 15 سنة من الآلام فى الظهر ولقد أجروا لها عملية الغضروف وقالوا لها بأنه يوجد
- دورنغن