فيما يتعلق بفضل سورة الرعد، فإن النص يشير إلى وجود العديد من الأحاديث حول هذا الموضوع، لكن معظمها تعتبر أحاديث موضوعة وليست ذات أساس صحيح. ومع ذلك، هناك حديث واحد ذو مصداقية نسبياً، وهو الذي رواه واثلة بن الأسقع رضي الله عنه عن الرسول صلى الله عليه وسلم، حيث ذكر أن “أُعطِيتُ مكانَ التَّوراةِ السَّبعَ الطّوالَ”. وهذا يعني أن سورة الرعد تعد جزءاً من سور المثاني التي خص بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم بدلاً من الإنجيل. بالإضافة إلى ذلك، تشدد بعض الأحاديث الأخرى على أهمية قراءة هذه السورة، مثل حديث جابر بن زيد رضي الله عنه الذي يؤكد أن قراءتها يمكن أن تخفف العذاب عن المتوفى أثناء سكرات الموت. رغم عدم دقة جميع هذه الروايات، إلا أنها تعكس تقديساً خاصاً لسورة الرعد داخل المجتمع الإسلامي.
إقرأ أيضا:أصل تسمية أسفيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أبيا نوفا جنتيل
- ما الحكم في هذه الحالات، وهل تعد من الكفر: 1-من يقول كلمات بذيئة في المسجد. 2-أعطيت صديقي لعبة تحتوي
- أرجوكم أن تعجلوا بالرد فأنا حيرانة ولا أدري ماذا أفعل وخاصة في رمضان. أنا عندي لولب هرموني وهو معروف
- ما صحة هذا الحديث ؟ وحدثنا أبو محمد عبد الله بن صالح البخاري قال : حدثنا محمد بن أبي عمر العدني قال
- فضيلة المشائخ: يقول الله تعالى في سورة الأعراف آية 12 مخاطبا إبليس: (قال ما منعك ألا تسجد إذ أمرتك)