في النص، تُعرض الشمس والقمر والنجوم كآيات عظيمة من آيات الله في الكون، حيث تُظهر كل منها دلائل واضحة على قدرته وعظمته. الشمس، بوصفها نجمًا عظيم الحجم، تمدنا بالضوء والحرارة اللازمين للحياة، وتولد أنواع الطاقة الأخرى مثل الوقود الأحفوري، وتحافظ على المياه في حالتها السائلة، وتولد الرياح. كما أن جاذبية الشمس تبقي الأرض والكواكب الأخرى في أماكنها المحددة، مما يضمن استقرار النظام الشمسي. القمر، بدوره، يدور حول الأرض ويحميها من النيازك والحطام الفضائي، مما يجعله بمثابة درع طبيعي للأرض. كما أنه مسؤول عن ظاهرة المد والجزر، حيث تساهم المسافة بين الأرض والقمر في حركة متوازنة للمد والجزر. النجوم، من جانبها، هي محرك الطاقة الكونية، حيث تنتج الضوء والأشعة فوق البنفسجية والحرارة والأشعة السينية وأنواع أخرى من الأشعة. وهي السبب الرئيسي في وجود الحياة، حيث أن الكون كان يحتوي على الهيدروجين والهيليوم والليثيوم فقط، ثم تشكلت العناصر الأخرى الضرورية للحياة عن طريق حياة وموت النجوم. في الختام، فإن الشمس والقمر والنجوم تحمل في طياتها دلائل واضحة على قدرة الله وعجائب خلقه، وهي تذكرنا بتوحيد الله ورحمته بنا.
إقرأ أيضا:علم الجينات يهدم خرافة الأمازيغية والعرق النقي- ما صحة الحديث عن الرسول أن لقتل الحسين حرارة في قلوب المؤمنين لا تبرد أبدا؟
- Come Back to Me Baby
- جاء في كتاب المساجد لأبي نعيم من حديث بشر بن جبلة عن أبي الحسن عن عمرو بن دينار عن نافع بن جبير بن م
- ينتابني من حين لآخر عندما أستيقظ من النوم شعور غريب وهو أني أسمع صوت المروحة في غرفتي والأصوات الأخر
- أرغب في شراء أرض كبيره من أجل التجارة، ولا يوجد المبلغ نقدا، هناك شخص يستطيع شراءها نقدا ثم يقوم ببي