الصبار، المعروف بخصائصه العلاجية الطبيعية، يعد مصدرًا رائعًا للعناصر الغذائية الأساسية لصحتك الخارجية. بالنسبة للبشرة، يعمل الصبار كمُرطب قوي يخفف الالتهابات الجلديّة والجفاف والتهيج. تحتوي مادته الرئيسية “الآلوين” على خصائص مضادة للالتهابات تقلّل الاحمرار والحكة المرتبطة بحالات جلدية كالاكزيما والصدفية. بالإضافة إلى ذلك، يمتلك الصبار خصائص مضادة للأكسدة تحمي البشرة من التلف البيئي وتجدّد الخلايا، مما يحسن مرونتها ويقلل من علامات الشيخوخة المبكرة. كذلك، ينظم إنتاج الزيوت ويحافظ على توازن درجة حموضة الجلد، وهو ما يجعله مناسبًا لجميع أنواع البشرة بما فيها الأكثر حساسية.
أما فيما يتعلق بالشعر، فالصبّار مفيد للغاية حيث يغذي فروة الرأس بالأحماض الأمينية والإنزيمات المغذية لها وللبصيلات نفسها. إنه يقضي على القشرة ومنع عودتها عبر مقاومته الفائقة للعدوى الفطرية والبكتيرية المحتملة. باعتباره منظف خفيف وغير كيميائي، يدخل الصبار إلى المسام الصغيرة لبصيلات الشعر ويعزز النمو الجديد والصحي للشعر بينما ي
إقرأ أيضا:كتاب 《غناء العيطةالشعر الشفوي والموسيقى التقليدية في المغرب》 لمؤلفه حسن نجمي- أنا شاب، عمري 21 عامًا، إذا نظرت إلى بنت من البنات أقوم بعمل عملية الاستمناء. فماذا أفعل؟ أنا أقرأ ا
- دائما نقول إن أصح كتاب بعد القرآن هو صحيح البخاري ومسلم. ولكن هناك حديث في صحيح مسلم أشكل علي، وشككن
- بريان بورو
- قرأت في موقعكم أن القول بحل الموسيقى قول شاذ، بينما في موقعكم الإنجليزي ذكرتم أن السائل يمكنه اتباع
- لاكشمي تريباتي ناشطة حقوق المتحولين جنسيًا