الصبار، المعروف بخصائصه العلاجية الطبيعية، يعد مصدرًا رائعًا للعناصر الغذائية الأساسية لصحتك الخارجية. بالنسبة للبشرة، يعمل الصبار كمُرطب قوي يخفف الالتهابات الجلديّة والجفاف والتهيج. تحتوي مادته الرئيسية “الآلوين” على خصائص مضادة للالتهابات تقلّل الاحمرار والحكة المرتبطة بحالات جلدية كالاكزيما والصدفية. بالإضافة إلى ذلك، يمتلك الصبار خصائص مضادة للأكسدة تحمي البشرة من التلف البيئي وتجدّد الخلايا، مما يحسن مرونتها ويقلل من علامات الشيخوخة المبكرة. كذلك، ينظم إنتاج الزيوت ويحافظ على توازن درجة حموضة الجلد، وهو ما يجعله مناسبًا لجميع أنواع البشرة بما فيها الأكثر حساسية.
أما فيما يتعلق بالشعر، فالصبّار مفيد للغاية حيث يغذي فروة الرأس بالأحماض الأمينية والإنزيمات المغذية لها وللبصيلات نفسها. إنه يقضي على القشرة ومنع عودتها عبر مقاومته الفائقة للعدوى الفطرية والبكتيرية المحتملة. باعتباره منظف خفيف وغير كيميائي، يدخل الصبار إلى المسام الصغيرة لبصيلات الشعر ويعزز النمو الجديد والصحي للشعر بينما ي
إقرأ أيضا:مدى التقارب الجيني بين عرب المغرب العربي والمشرق العربي : مدينة الرباط كمثال- كرشنا ناجار
- وجدت هذا الكلام، هل هذا من التخصيص والابتداع أم هذا فعل حسن؟ أذكار للمطبخ لكل ربة منزل ـ افتحي باب ا
- ما حكم الاشتغال في إصلاح آلات لإنتاج اللحوم بما في ذلك لحم الخنزير وذلك لفترة مؤقتة؟ جزاكم الله خيرا
- كيف يكون فعل العبد باختياره، وهو بالنسبة لي قضاء الله وقدره؟ فمثلا لو اعتدى علي إنسان بإرادته واختيا
- Carson, New Mexico