في الإسلام، تُعتبر صلاة الليل من أعظم النوافل التي لها فوائد صحية وعلمية مثبتة. من الناحية الشرعية، يُشير القرآن الكريم إلى أهمية الصلاة في كل وقت، بما في ذلك الليل، حيث يقول الله تعالى: “وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ ۚ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ۚ ذَٰلِكَ ذِكْرَىٰ لِلذَّاكِرِينَ”. كما يوصي النبي محمد صلى الله عليه وسلم بقيام الليل، مشيرًا إلى أنه دأب الصالحين وقربة إلى الله ومنهاة عن الإثم وتكفير للسيئات ومطردة للداء من الجسد. من الناحية العلمية، أثبتت الدراسات الحديثة أن قيام الليل يقلل من إفراز هرمون الكورتيزول، مما يقي من الزيادة المفاجئة في مستوى سكر الدم ويقلل من ارتفاع ضغط الدم. كما أنه يقلل من مخاطر تخثر الدم في وريد العين الشبكي ويحسن مرونة المفاصل. بالإضافة إلى ذلك، يساعد قيام الليل في علاج مرض الإجهاد الزمني ويقلل من خطر الوفيات بجميع الأسباب، خصوصًا الناتجة عن السكتة القلبية والدماغية وبعض أنواع السرطان. كما ينشط قيام الليل الذاكرة وينبه وظائف المخ
إقرأ أيضا:المعلوماتية بالعربية 1: مكونات الحاسوب وأنواعه وأنظمة تشغيله- زوجي حلف بالطلاق، وقال نصًا: «عليّ الطلاق لو فتشت في الجوال مرة أخرى» فهل هذا فعلًا حلف بالطلاق، أي
- ما حكم التطير، وكيف التخلص منه، إن كان الحظ دائماً غير جيد؟
- منذ ما يقارب 15 يوما طلب مني صديق أن أتصل بكم لطرح سؤاله عليكم. صديقي هذا هجر أباه منذ شهر وقد قرّر
- French-speaking electoral college
- هل فصيلة دم الابن يجب أن تكون نفس فصيلة دم الأب، وهل يمكن عن طريق فصيلة الدم يمكن إثبات الأبوة؟