في الإسلام، لا يوجد أساس شرعي لإلغاء الخطوبة بناءً على رؤية مزعجة في المنام. النص يؤكد أن الأحلام قد تكون مجرد نتاج لشيطان لإحداث الفرقة والشقاق، كما ورد في الحديث القدسي. الرسول محمد صلى الله عليه وسلم دعا المسلمين إلى استخدام المنطق والعقل والفطرة السليمة عند اتخاذ قرارات مهمة مثل اختيار شريك الحياة. المعيار الرئيسي لذلك هو الدين والخلق الجيد، وليس الرؤى غير المؤكدة. الاستخارة، وهي طلب توجيه وتيسير الخير من الله، ليست مرتبطة بشكل مباشر بالرؤى ولكنها تساعد على الشعور بالأمان والثقة في الاختيار. النص ينصح بفحص الجانب العملي لدين وخُلُق المحبوب المحتمل قبل اتخاذ قرار نهائي بشأن الزواج، مؤكداً على أهمية استخدام العقل والنظر الواضح في حل المشكلات اليومية.
إقرأ أيضا:من أبرز اللغات التي تعتمد الأبجدية العربية (الحروف العربية) في كتابتهامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حلمت بحلم نغص علي فرحة العيد، وصرت أتمنى الموت على حدوثه، وأنا هنا لا أطلب التفسير، وإنما لدي سؤال أ
- الحكم الشرعي في برنامج حماية الدخل والذي تبيعه الشركه الأمريكيه للتأمين(ALICO)وحكم العمل في تسويق هذ
- كنت أقود سيارة وحصل لي حادث نتج عنه وفاة والدي وكان الخطأ في الحادث مشتركا بيني وبين سائق آخر، فهل ي
- أخي أصغر مني ومتزوج، وكل منا يسكن وحده، ولكننا في المناسبات والأعياد نلتقي في البيت العائلي، وعند ال
- أنا كنت أمدح مسلسلا تركيا وقعدت أتابعه فسألت أخواتي لما شاهدتن المسلسل قالوا لأنك قلت إنه جيد ورأينا