في ضريح الدير البحري بالقاهرة، تستقر جثة الفرعون رمسيس الثاني، الذي يُعتبر رمزًا للقوة والحكمة في مصر القديمة. هذا الموقع هو جزء من المتحف المصري، الذي يضم أكبر مجموعة من المومياوات الملكية والفنية في العالم. جثة رمسيس الثاني، التي خضعت لعملية تحنيط دقيقة، تُظهر حالة فريدة حيث ظلت يد واحدة ثابتة في وضع رفع الدرع. بعد وفاته، تم دفن جثمانه في مقبرته الخاصة بوادي الملوك، ولكن تعرضت المقبرة للسلب والسرقة، مما أدى إلى نقل رفاته عدة مرات للحفاظ عليها. في نهاية المطاف، وُضعت جثة رمسيس الثاني ضمن مجموعة كبيرة من المومياوات الملكية في الدير البحري. هذا الموقع التاريخي يوفر فرصة فريدة للزوار لفهم عمق التاريخ المصري القديم وتقدير التقنيات المستخدمة في التحنيط خلال حقبة الدولة الحديثة.
إقرأ أيضا:الموريونمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكمسؤالي هو: هل سيحاسب الإنسان يوم القيامة في حدود العمر الذي توفي فيه شاباً كان أو شيخا ؟و
- أشكركم أولا على إجابتكم على سؤالي السابق. جزاكم الله خير الجزاء، فقد ساعدتموني كثيرا، وإني اليوم في
- هل إذا كان تتر البداية والنهاية به موسيقى لبرنامج ديني هل يجعل العمل فيه حرام، أو كان هذا نظام القنا
- أبدأ استفساري بالشكر العميق لكم لردكم على سؤالي رقم: 275065لقد استفتيت دار الإفتاء المصرية بخصوص نفس
- ما حكم من يتصدق على البعيد ويترك القريب ـ من أخ وأخت وجار وأقارب ـ ويحج ويعتمر كل سنة، وإذا قلت له ا