وفقًا للنص المقدم، فإن قراءة القرآن بالتجويد ليست واجبة، بل هي مستحبة لتحسين القراءة فقط. يوضح الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله أن التجويد ليس إلزاميًا، فإذا قرأ الإنسان القرآن بوضوح واهتم بتحريك الحروف كما ينبغي، فإن ذلك يكفي. الآية الكريمة “ورتل القرآن ترتيلاً” المزمل، لا تشير إلى التجويد بالمعنى الضيق، بل إلى القراءة البطيئة والمتأنية. بالتالي، يمكن القول إن قراءة القرآن بالتجويد ليست واجبة، ولكنها مستحبة لتحسين القراءة وزيادة خشوع القلب. هذا يعني أن مراعاة أحكام التجويد في القراءة هي أمر مستحب، ولكنها ليست شرطًا أساسيًا للقراءة الصحيحة. ومع ذلك، فإن تعلم أحكام التجويد نظريًا هو فرض كفاية، بينما تطبيقها عمليًا عند التلاوة هو فرض عين، وفقًا لبعض العلماء.
إقرأ أيضا:مدرسة الرماة بالمغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد منكم نصيحة تعينني على حفظ القرآن الكريم بشكل صحيح، وعدم نسيانه، فقد حفظت 8 أجزاء، وأشعر أني غير
- كنت أبحث في محرك كوكل عن فتوى فوجدت: إذا كنت طلقت زوجتك مثلي.. ادخل هنا، فدخلت بدون قصد للاطلاع والب
- مسدس فاي إس البولندي
- Warfare in eastern Ukraine during the Russo-Ukrainian War
- ينتابني خوف شديد ووساوس كثيرة تدور في نفسي، وقد أرهقتني وأتعبتني حول قدرة الله ومشيئته، وتدور في نفس