قصة استشهاد عكرمة بن أبي جهل هي حكاية شجاعة وإيمان عميق. عكرمة، الذي كان فارساً قوياً في الجاهلية، استشهد في معركة ضد الروم، حيث كان يقاتل الكفار بكل شجاعة. اختلف المؤرخون في تحديد يوم استشهاده، فمنهم من قال إنه قتل في معركة اليرموك في عهد عمر بن الخطاب، ومنهم من قال إنه قتل في يوم أجنادين أو يوم مرج الصفر في عهد أبي بكر الصديق. في المعركة، اندفع عكرمة مقاتلاً الكفار بكل قوته، وكان يقول: “لطالما قاتلتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل أن يهدني الله إلى الإسلام، أفأفرُّ من أعداء الله اليوم؟”. قاتل حتى قُتل شهيداً، ووجد في جسده بضعٌ وسبعون طعنةً ورميةً وضربة.
إقرأ أيضا:حيّد ( ابتعد أو مِلْ شيئا )مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- طلق أبي أمي وهي حامل بي، فتزوجت بشخص آخر(زوجها حاليا) قبل أن تضع حملها. وبعد أن ولدت، نسبتني هي وزوج
- ما حكم نشر مواضيع على منتدى يضع إعلانات فيها صور لنساء متبرجات؟.
- قام صاحب مخزن بالشروع في بناء جامع للصلاة تفوق مساحته 300 متر فوق المخزن بدون الحصول على رخصة بناء ج
- هل هناك حديث(إن من الذنوب ما لا يكفره إلا السعي في طلب الرزق) أرجو شرحه وبيان درجته.
- ما الذي يجب على من اعتدى على أخواته، أي على عرضه للرجوع إلى الله ولتغفر ذنوبه؟