في قصة الإسراء والمعراج، يُسلط الضوء على الرحلة الروحية للنبي محمد صلى الله عليه وسلم والتي بدأت بحادثتين مؤلمتين هما وفاة زوجته خديجة وزعيم قبيلته أبو طالب. هذه الأحداث دفعت بالنبي للبحث عن دعم خارج مكة المكرمة، حيث توجه إلى الطائف لكنه واجه الرفض والكراهية. هنا، جاءت رحلة الإسراء والمعراج لتكون وسيلة لله تعالى لإظهار قوة ونصرته لعبده وحبيبه محمد صلى الله عليه وسلم. خلال هذه الرحلة، نقل جبريل النبي من المسجد الحرام في مكة إلى المسجد الأقصى في القدس عبر دابة اسمها البراق. وفي المسجد الأقصى، قاد النبي صلاة الأنصار السابقين قبل أن يصعد نحو السماوات العليا حيث قابل العديد من الأنبياء مثل آدم ويوسف وعيسى وموسى وإبراهيم عليهم السلام. بالإضافة لذلك، تم فيها فرض الصلاة الخمس المفروضة حالياً على المسلمين. توضح القصة أيضاً مكانة النبي لدى الله عز وجل بين الأنبياء الآخرين، فضلاً عن أهمية المسجد الأقصى ودلالة القدرة الربانية. كذلك تشدد على رحمة الله بأمة الإسلام وتعظيم عمل أهل الجنة وتجنب أعمال أهل النار.
إقرأ أيضا:بث مباشر: الإلحاد والسياسات اللغوية في المغرب- هل لفظ: أنت طلقة ـ يعتبر من صريح الطلاق أو كناياته؟ وهل إذا قال لي زوجي: أنت طلقة ـ قاصدا سرعتي في أ
- استخرت الله أكثر من مرة في السفر خارج وطني للعمل، ولم ينشرح صدري كثيرا، وكنت في حيرة بالغة وسعيت في
- لقد طرحت سؤالا وكان رقم استشارتي: 2332012، لكنني تفاجأت بأن هذا ليس نص سؤالي؟.
- أعمل مصورة للسلع والمنتجات، وأسأل عن حكم تعاملي مع شركات تبيع منتجات محرمة مثل الرموش والعباءات المل
- هل الأفضل للمرأة الاعتكاف في العشرالأواخر؟ أم المكث في بيتها إذا كانت لا تعول أحدا وفي نفس الوقت تشع