سورة الأنبياء، وهي السورة الحادية والعشرون في ترتيب المصحف العثماني، تحتوي على قصص ستة عشر نبيًا، مما يجعلها واحدة من السور التي تضم أكبر عدد من قصص الأنبياء بعد سورة الأنعام. تبدأ السورة بقصة موسى وهارون عليهما السلام، حيث يذكر الله تعالى أنه آتاهما حُجَّةً ونصرًا على عدوهما، وأنزل عليهما التوراة التي تفرق بين الحق والباطل. ثم تتناول السورة قصة إبراهيم عليه السلام، الذي حاور قومه حول عبادة الأصنام، وبعد أن لم ينفع الحوار، حطَّم أصنامهم وألقوه في النار، فأنجاه الله منها. كما تذكر السورة قصة لوط عليه السلام الذي نجاه الله من قرية سدوم بسبب إصرار أهلها على الفواحش. وتستعرض السورة أيضًا قصة نوح عليه السلام الذي دعا على قومه بعد ألف سنة إلا خمسين عامًا من دعوتهم، فاستجاب الله لدعائه وأغرق قومه بالطوفان. بالإضافة إلى ذلك، تذكر السورة قصة داود وسليمان عليهما السلام، حيث يحكم داود في قضية بين مزارع وراعي، ويأتي سليمان بحكم أرفق بهما. كما تتناول السورة قصة أيوب عليه السلام الذي دعا الله بعد أن اُبتلي بالضرّ والمرض، فاستجاب الله له وكشف ما به من ضُرٍّ. وتذكر السورة أيضًا قصص إسماعيل وإ
إقرأ أيضا:عباس ابن فرناس عالم مسلم عربي له ابتكارات علمية رائدة، اتخذه الجهلة مادة للسخرية- السلام عليكم سؤالي هو ما تعريف التوحيد لغة واصطلاحا؟ وجزاكم الله خيرا كثيرا... والسلام عليكم
- أكره أبي كرها جما، ولا يمكن لي أن أحبه إطلاقا؛ وذلك لتصرفاته التي أكرهها كثيرا، فقلت له: اعتبرني لست
- بيتباندا: منصة التداول النمساوية المتكاملة
- حدث خلاف بيني وبين زوجي، فقام بضربي، فهممت بالخروج من المنزل، فقال لي: إذا خرجت فسأطلقك ـ وقصده أنني
- National Museum of Women in the Arts