في النص، يُوضح أن المرأة التي تبلغ من العمر خمسين عامًا وتفطر أيام حيضها في رمضان دون علمها بوجوب القضاء عليها، يجب عليها قضاء تلك الأيام عندما تعلم بالحكم الشرعي. وفقًا لفتوى الشيخ ابن باز، يُنصح بأن تطعم عن كل يوم مسكينًا كإجراء احتياطي. يجب على المرأة التوبة إلى الله وقضاء الأيام التي أفطرتها، مع تقدير عدد الأيام التي تركتها بناءً على غلبة ظنها. إذا استطاعت الإطعام، فعليها أن تكفر عن كل يوم تركته بإطعام مسكين نصف صاع من قوت البلد. أما إذا لم تستطع الإطعام، فيكفيها قضاء الصوم مع التوبة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعلم أن إطلاق اللحية أمر واجب، ومنذ قررت أن أطلقها، وأهلي وكل من حولي ضدي في هذا الموضوع، وفي كل حين
- هل يجوز لجماعة التبليغ الاستدلال بقاعدة: الوسائل لها حكم المقاصد، في مفهوم الخروج في سبيل الله عندهم
- أنا كنت جاهلا بأمر الزكاة، والآن أقوم بحساب مافاتني منها حيث إني أقيم في بلاد تتعامل بالأوقية في تسع
- هل يجوز أخذ سمسرة (أجرة) على الزواج؟ بمعنى: إذا قام إنسان بالبحث لآخر عن فتاة مقابل مبلغ من المال. و
- لدي مجموعة أسئلة متعلقة بالتأجير المنتهي بالوعد بالتمليك:1- عند حدوث حادث ـ لا قدر الله ـ فإن المستأ