في النص، يُوضح أن المرأة التي تبلغ من العمر خمسين عامًا وتفطر أيام حيضها في رمضان دون علمها بوجوب القضاء عليها، يجب عليها قضاء تلك الأيام عندما تعلم بالحكم الشرعي. وفقًا لفتوى الشيخ ابن باز، يُنصح بأن تطعم عن كل يوم مسكينًا كإجراء احتياطي. يجب على المرأة التوبة إلى الله وقضاء الأيام التي أفطرتها، مع تقدير عدد الأيام التي تركتها بناءً على غلبة ظنها. إذا استطاعت الإطعام، فعليها أن تكفر عن كل يوم تركته بإطعام مسكين نصف صاع من قوت البلد. أما إذا لم تستطع الإطعام، فيكفيها قضاء الصوم مع التوبة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بالمغرب هناك من يدعي لنفسه الخلا فة عام 2006 ما رأيكم؟
- أنا فتاة متزوجة صار لي سنتان وأحب زوجي وهو يحبني ولكن مشكلتي هي أنني ذهبت البارحة أنا وزوجي إلى أحد
- ما حكم التسبيح ببعض أسماء الله الحسنى بأرقام معينة؟وكذلك ذكر اسم الله الأعظم في أرقام معينة ؟ هل في
- أعاني من الوسوسة منذ مدة و قد سبب لي ذلك الحنث في اليمين في عدة مرات (أكاد لا أحصيها) من ذلك أني أقو
- ما حكم التابوت في ديننا ـ يعني ننقل مثلا الميت من بلاد الكفر ـ للمصلحة ـ بالتابوت ليصل إلينا ثم ندفن