كفارة شرب الخمر في الشريعة الإسلامية لا توجد كفارة مالية محددة لشرب الخمر، حيث يُعتبر هذا الفعل معصية كبيرة من الكبائر. إذا وصل الأمر إلى الحاكم المسلم، فإن شارب الخمر يعاقب تعزيراً ويجلد ثمانين جلدة كحد وليس كفارة. الحكمة من عدم وجود كفارة لشرب الخمر هي أن الله -تعالى- لم يشرع كفارة للأمور المحرمة بحد ذاتها، مثل الظلم والفواحش. التوبة من شرب الخمر تتطلب الندم على الفعل والعزم على عدم الرجوع إليه، مع الإخلاص لله -تعالى- والإقلاع عن المعصية. يجب على التائب رد الحق إلى صاحبه إذا كانت المعصية تتعلق بحقوق الآدميين، وأن تكون التوبة في وقت القبول قبل طلوع الشمس من مغربها أو حضور الأجل.
إقرأ أيضا:إعتزاز الدولي المغربي ياسين بونو بلغته العربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عرفت أن خروج المني بلذة في اليقظة يوجب الغسل، وأنا بعض الأحيان أحتلم، وأحس بلذة، فهل لذة النوم والاح
- هناك شخص لديه محل كافتيريا، ويعمل تحت يديه عامل هندي، أو باكستاني الجنسية. وكلما حضرت عند هذا الشخص،
- أنا شاب أعيش في بلد أجنبي، ولدي صديق وقع في ضائقة مالية كبيرة، وأراد اقتراض المال من شخص يقرض المال
- أنا شاب في ال22 من عمري, لم أتزوج بعد, وقعت في مستنقع الحرام 3 سنوات متتالية, أدمنت خلالها العادة ال
- تقدمت في عام1427هـ بقضية طلاق للضرر وسوء العِشرة وتعاطي المسكرات وأطلب كذلك حضانتي لأطفالي فقال: الق