وفقًا للنص المقدم، تم ذكر الجنة في القرآن الكريم مائة وتسعاً وثلاثين مرة بصيغ مفردة، مثنى، وجمع. هذا الظهور المتكرر للجنة يعكس أهميتها الكبيرة في الإسلام كجزء أساسي من الحياة الأخروية التي وعد بها المؤمنون الصالحون. تظهر هذه الذكرى في مختلف سور القرآن بما فيها سورة البقرة، آل عمران، النساء، وغيرها الكثير. يتناول وصف الجنة جوانب متنوعة؛ فهو يشمل الوعد بالنعيم للأتقياء (الآية من سورة البقرة)، يصف تفاصيل النعيم نفسه (الآية من سورة النحل)، يكشف عن بعض المنازل داخل الجنة (الآية من سورة الواقعة)، ويعرض شخصيات معينة ستكون جزءاً منها (الآية من سورة الحاقة). كل ذلك يؤكد مكانة الجنة باعتبارها هدفاً سامياً للمؤمنين.
إقرأ أيضا:بيان دعم مبادرة لا للفرنسة بالمغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أيهما أعظم فتنة المال أم فتنة النساء؟
- ما حكم الحديث التالي وما درجة صحته وهل يستدل منه على جواز الحركة في الذكر، قال أبو أراكة: (صليت مع ع
- عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: يقول الله تعالى: يا آدم, فيقول: لبيك وسعديك والخير في يديك, فيقول:
- من كان لا يعلم أنه إذا أتى صلاة الجمعة والإمام قد رفع من الركعة الثانية، فإنه يصليها ظهرا. فهل عليه
- قائمة الأحزاب السياسية في بوغينفيل