يرث الزوج من زوجته نصيباً محدداً في القرآن الكريم، حيث يختلف هذا النصيب بناءً على وجود أو عدم وجود فرع وارث للزوجة. إذا توفيت الزوجة ولم يكن لها فرع وارث، يرث الزوج نصف ما تركت. أما إذا كان لها فرع وارث، سواء كانوا أبناءً ذكوراً أو إناثاً، أو حتى أولاد الأبناء وإن نزلوا، فإن نصيب الزوج يكون ربع التركة. هذه الأحكام مستمدة من آيات القرآن الكريم التي تحدد نصيب الزوج بوضوح. على سبيل المثال، إذا توفيت امرأة عن زوج وأب وأم، يرث الزوج النصف، بينما إذا توفيت عن زوج وابن، يرث الزوج الربع. هذه الأحكام تهدف إلى تنظيم مسألة الإرث بشكل عادل، مع مراعاة احتياجات الرجل المالية التي تفوق احتياجات المرأة، حيث أن الرجل ملزم بالإنفاق على أسرته.
إقرأ أيضا:تاريخ العملات العربية في الصومالمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أبلغ من العمر 63 عاما، زوجي لا ينفق عليَّ منذ تزوجنا، كما ينفق على نفسه. اضطررت للعمل؛ لكي أغطي احتي
- ماهي الوجودية أو الدين الوجودي حسب ما سمعت عن هذا الدين وأريد أن أعرف عنه أكثر فقط ؟
- SSC (Somalia)
- توفي والدي في المسجد أثناء أداء سنة الظهر, وقد عزم الصلاة على جنازة، فهل وفاته فيها بشارة أنه من أهل
- ماتت وتركت أبناء أخوات شقيقات ذكورا وإناثا وأبناء ابن عم غير شقيق ذكور اوإناثا، فكيف تقسم التركة، فأ