في حالة المرأة التي جامعها زوجها في نهار رمضان وتخشى من إفشاء الأمر وفضح سرها، يمكن لها أن تتبع مذهب الإمام مالك الذي يجيز لها دفع كفارة الإطعام لستين مسكيناً من مالها الخاص دون علم زوجها. هذا الحل مناسب عندما قد يؤدي اتباع القول الآخر إلى وقوع الضرر الظاهر عليها وعلى سمعتها. وفقاً للشريعة الإسلامية، فإن الكفارة تشمل تحرير الرقيق، ثم صيام الشهرين المتتاليين، وفي حالة عدم القدرة على أي منهما، الإطعام لستين مسكيناً. ومع ذلك، في هذه الحالة الخاصة، يمكن للمرأة أن تختار الإطعام فقط بناءً على مذهب الإمام مالك، مما يتيح لها الحفاظ على سرها وتجنب الضرر المحتمل. من المهم التأكيد بأن كل شخص مسؤول عن كفارته الشخصية تجاه الله عز وجل.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : التقَاشرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أثابكم الله فضيلة الشيخ. أُقيمت صلاة العشاء في المسجد الذي في حيّنا، ولم يكن هناك من المصلين إلا أنا
- أؤمن بالحب
- Chris Minns
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: ۞- للميت ورثة من الرجال : (ابن) العدد 3 (ابن ابن) ال
- أشعر أني حسدت إحدى صديقاتي، ولكنني نادمة على هذا العمل، وأود أن أعطيها من أثري دون أن تشعر، فما الحل