تتم صناعة المياه الغازية من خلال عملية دقيقة تبدأ بتبريد الماء إلى درجات حرارة منخفضة، ثم إضافة مركبات مثل بيكربونات البوتاسيوم لرفع درجة الحموضة. بعد ذلك، يتم ضغط السائل لإذابة غاز ثاني أكسيد الكربون فيه، مما يؤدي إلى تكوين حمض الكربونيك. يتم ضبط الحموضة مرة أخرى إلى المستوى المطلوب قبل تعبئة المياه في عبوات محكمة الإغلاق مع ضغط داخلي للحفاظ على فقاعات الغاز. من الناحية الصحية، يُعتقد أن المياه الغازية تساعد في عملية الهضم وتخفيف اضطرابات المعدة، كما أنها تزيد من الشعور بالرطوبة في الطقس الحار. ومع ذلك، فإن استهلاكها بشكل مفرط قد يؤدي إلى آثار سلبية مثل تقليل كثافة المعادن في العظام، وتسوس الأسنان، وتآكل طبقة المينا على الأسنان، وزيادة خطر الإصابة بهشاشة العظام وحصى الكلى. لذلك، يُنصح باستهلاك المياه الغازية باعتدال وتجنبها لمن يعانون من متلازمة القولون العصبي.
إقرأ أيضا:إعتزاز الدولي المغربي ياسين بونو بلغته العربية- نعلم أنه في الحج من كان نسكه قارنا أو متمتعا أنه تحسب له عمرة وحج. هل بإمكان الشخص أن يهب ثواب العمر
- سيدة ميسورة الحال -لديها مصدر دخل وذهب- طلبت اللجوء إلى دولة أوروبية، وعندما وصلت لوجهتها، وقبل حصول
- مادلين أرغي
- لي صديقة متزوجة، وقد أحبت زوجها حبا مجنونا، وكانت لا تبخل عليه بأي شيء، وإن طلب عينيها أعطته إياها،
- ما هي العقيقة، ومتى تجب وما مقدارها؟