عند الحديث عن علاج الضرس الملتهب، فإن الأمر يعتمد بشكل كبير على نوع الالتهاب نفسه. بالنسبة للضرس الملتهب القابل للإصلاح، يمكن اتباع عدة خطوات لمنعه ومعالجته. أولًا، يجب تجنب حدوث الالتهاب عبر العناية المنتظمة بالأسنان وحشو النخور السنية فور اكتشافها. ثانيًا، إذا حدث الالتهاب بالفعل، فقد يساعد وضع مواد حساسة على عنق السن في تخفيف الأعراض. الخطوة الثالثة هي إزالة مصدر الالتهاب مباشرة. بعد ذلك، ينصح بفحص حيوية السن للتأكد من سلامتها واستمرار المراقبة لأعراض المصاب.
أما في حالة الضرس الملتهب غير القابل للإصلاح، فتكون المعالجة مختلفة تمامًا. هنا، يلزم إجراء معالجة لبية تشمل إزالة كامل أنسجة لب الأسنان الملتهبة وتعقيم قنوات الضرس وتنظيفها استعدادًا لحشوة العصب المطاطية. عقب هذه العملية، يعاد ترميم الضرس بحشوات أو تاج سنية مما يسمح باستعادة وظائف الضرس الطبيعية والحفاظ عليه لفترة طويلة خلال عمر الشخص.
إقرأ أيضا:كتاب الاندماج النوويومن المهم أيضًا معرفة أنه عندما يصل الالتهاب إلى جذر الأسنان وخارجها، قد يتطور الأمر إلى خراج الأسنان والذي يتطلب تدخلات طبية خاصة بما فيها المض
- ما صحة الحديث الذي هو للحفظ والنسيان الذي نصه: عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: يا علي إذا أردت
- هل يحاسب الإنسان إذا ضحك على شماتة غيره، أو ابتسم عليها؟
- انتشرت رسالةٌ في شبكات الإعلام الاجتماعي، يقول صاحبها: المعلوم أن الرجل مالك بيته، ولكن الرجل يسكن ع
- أريد أن أعرف حكم استخدام المنتجات التي كتب عليها أنها تحتوي على مادة الجلسرين في حال عدم معرفة مصدره
- هل الاستغفار ذكر أم دعاء؟ وإذا كان دعاء، فهل يستجاب للشخص بواحد من الأشكال الثلاثة، أم هو لمغفرة الذ