يبدأ الإنسان حياته مع الله من خلال توجيه حياته نحو طاعة الله والاستعداد للآخرة، حيث يتحول المؤمن من التركيز على الدنيا إلى النظر إلى الآخرة. هذا التحول يتطلب من المؤمن أن يعيش حياته في سبيل الله، ملتزمًا بالطاعات والفرائض، ومبتعدًا عن المعاصي. المؤمن يؤمن بالجزاء والحساب في الآخرة، مما يجعله يتجنب الظلم والاعتداء على حقوق الآخرين. في المقابل، الكافر يركز على مصالحه الدنيوية وينكر الآخرة، مما يجعله يستبيح الحرمات لتحقيق رغباته. المؤمن يسعى دائمًا لإرضاء الله والتقرب إليه، محافظًا على الأذكار والأدعية، بينما الكافر لا يهتم بهذه الأمور ويكتفي بالمتع الدنيوية. في النهاية، المؤمن يجد السعادة في الآخرة، بينما الكافر يواجه الشقاء.
إقرأ أيضا:العرب في الأندلسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تم وضع ملصقات على جدران المسجد لتذكير الناس بأحاديث رمضان وحتى تتجدد النوايا للمصلين، والغريب أن هنا
- أبي منفصل عن أمي منذ 15 سنة، وأبي قطع عنا المصروف منذ سنة؛ بحجة أننا نسكن مع أمي ولا نسكن معه، ويقول
- عفوا لفضيلتكم رقم الإفتاء لم يحضرني في فتوى عملية التجميل (القصة الصدرية) هل يمكنني قراءة الفتوى على
- إذا كان لدى شخص مبلغ 2000 دينار حال عليه الحول فأخرج الزكاة (2.5%) فبقى له 1950 دينار، فحال الحول مر
- أنا مطلقة وليس لي دخل والنفقة لا تكفي أأتزوج وأترك أولادي لأبيهم ولا إثم؟