يبدأ خروج الروح من الجسد عند الإنسان بعلامات واضحة، منها سكرات الموت التي تعبر عن أهواله. تبدأ الروح في الخروج من أطراف الجسم، مثل اليدين والرجلين، مما يؤدي إلى فقدان الحركة في هذه الأعضاء. ثم تتجه الروح نحو الحلقوم والتّراقي، وهي المرحلة التي يصل فيها الإنسان إلى حالة الغرغرة حيث لا تنفع التوبة. بعد ذلك، تغادر الروح الجسد نهائيًا، مما يؤدي إلى شخوص البصر، وهو ما يمكن ملاحظته عند الموتى. هذه العملية تشير إلى أن الروح تفارق الجسد تدريجيًا، بدءًا من الأطراف وصولاً إلى الحلقوم، قبل أن تبدأ مرحلة جديدة من حياتها في عالم البرزخ.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لجنة الموارد الطبيعية بمجلس النواب الأمريكي
- لو قلت إنني لم أفعل شيئا معينا وأنت شاهد علي يا رب وقمت بفعل الشيء وصمت ثلاثة أيام تكفيرا عن ذلك فإذ
- لودفيغ برويسك لاعب كرة القدم النمساوي
- علم المقاطعات الشمالية والشرقية بسريلانكا
- ما حكم قصة حيث إن الأبطال ينتقلون عبر الزمن إلى الماضي ويحاولون الرجوع إلى الحاضر وهل يختلف حكمها اذ