تم فتح القسطنطينية، المعروفة أيضًا بإسلامبول وإسطنبول حاليًا، على يد السلطان العثماني محمد الثاني (محمد الفاتح) في العام 857 هجريًا الموافق لـ 1453 ميلاديًا. بعد حصار دام عدة أسابيع، نجحت القوات العثمانية بقيادة محمد الفاتح، الذي كان عمره آنذاك واحد وعشرون عامًا فقط، في اختراق دفاعات المدينة المتحصنة بشدة. وقد ساعد استخدام المدفعية الحديثة بشكل كبير في تحقيق النصر. رغم التحالف بين البيزنطيين والبنادقة والجنوبيين ضد العثمانيين، إلا أن قوة وشجاعة الجيوش الإسلامية تغلبت في النهاية. أدى الفتح الإسلامي للقسطنطينية إلى تغيير جغرافي وديموغرافي هائل، حيث أصبح مركزًا جديدًا للسلطة السياسية والثقافية للعالم الإسلامي. يُذكر أنه وفقًا للنص، فإن هذا الحدث يعد نقطة تحول رئيسية ليس فقط بالنسبة للمجتمع الإسلامي ولكن أيضًا عالميًا، لأنه يمثل نهاية حقبة العصور الوسطى وبداية العصور الحديثة.
إقرأ أيضا:نماذج طلب تدريب جاهزة بالعربية- تقدم لي شاب ذو خلق، يعمل، وهو مستقر في المهجر، يريد أن يأخذ قرضا سكنيا لشراء منزل. بحكم أنه مستقر هن
- بوغوتا، نيوجيرسي
- سمعت أنه صلى الله عليه وسلم كلم الجمل وهمس في أذنه، ثم قال لصاحب الجمل إنه شكاه بأنه يتعبه، قال تعال
- أنا رجل متزوج أقيم في أوروبا وزوجتي وابني يقيمان في مصر أتصل بهم دائما حتى أخفف عليهم وعلى نفسي الفر
- أنا في حاجة للمال؛ لتمويل بناء مبنى تجاري، وذهبت للبنك الإسلامي بغرض الحصول على المال، وقد وافق البن