عالج الإسلام الآفات الاجتماعية من خلال وضع قواعد وأسس سليمة تهدف إلى تحقيق التماسك الاجتماعي والحد من الفساد والفتنة. فقد نهى الإسلام عن الفتنة والفساد، وحذر من مخاطرهما، ودعا إلى حل المشاكل بالحكمة والموعظة الحسنة. كما أكد على إصلاح ذات البين، ونهى عن التصرفات التي تؤدي إلى الإفساد مثل الغيبة والنميمة. في مواجهة التعصب القبلي، حرم الإسلام هذه العصبية ونهى عنها، واصفًا إياها بالشيء ذي الرائحة الكريهة المنتنة. كما حرّم العادات الصحية السيئة مثل شرب الخمر وأكل الميتة، لما لها من أضرار صحية ونفسية وعقلية. استخدم الإسلام أساليب متنوعة للقضاء على آفات الجاهلية، منها الأسلوب الوجداني الذي يستثير الوجدان والرغبة في العمل، والإقناع العقلي الذي يقدم الأحكام والتشريعات مع المدعمات العقلية والحسية.
إقرأ أيضا:عبير الزهور في تاريخ الدار البيضاء وما اضيف اليها من اخبار انفا و الشاوية عبر العصورمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا في فلسطين هناك الكثير من الأراضي الحكومية التي وضع الناس يدهم عليها وأنا أسكن في بيت صغير لا يكا
- كانت صديقتي تتابعني في عباداتي كنوع من النصح. وفي رمضان قالت لي: إلى أين وصلت في القرآن؟ قلت لها: أن
- هل السحاق واللواط والزنا ونكاح البهائم والاستمناء ونكاح المرأة في الحيض والنفاس وفي الدبر كلها أمراض
- جدي لأمي لا يبرها وأخواتها و يؤذيها نفسيا ومن النوع المادي حيث أنه كثير الاستدانة ثم يطلب من أبنائه
- هل شراء وبيع الكلاب الجيرمن حلال أم حرام؟ مع العلم أن البلاد ليست آمنة، وأنا أبيع؛ حتى أوفر الأكل لل