توفي الشاعر العربي القديم “امرؤ القيس” بطريقة مؤلمة وغير متوقعة خلال رحلاته الطويلة عبر الجزيرة العربية وخارجها. فقد تعرض للإصابة بالجدري أثناء وجوده في مدينة أنقرة التركية الحالية، والتي كانت تسمى آنذاك بالقسطنطينية. وعلى الرغم من شهرته وشبابه النابض بالحياة، إلا أن مرض الجدري انتشر بسرعة داخل جسمه الضعيف بسبب سنوات طويلة قضيت بين السهر والسفر والسهر مرة أخرى. وبذلك فارق الحياة تاركا خلفه تراثًا ثقافيًا غنيًا يتضمن المعلقات الشعرية المشهورة والمعروفة باسم “معلقته”. وقد اختلفت الآراء حول تاريخ وفاة امرؤ القيس بشكل دقيق؛ ومع ذلك فإن أغلبية المؤرخين يشيرون إلى العام الخامس والأربعين بعد خمسمائة ميلادية باعتباره السنة المحتملة لوفيات هذا الفنان الشعري الكبير.
إقرأ أيضا:من مبادرات #اليوم_العالمي_للغة_العربية : مدرسة أحمد بن حنبلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في عدة فتاوى مضت كانت هناك عدة أسئلة عن حكم استخدام خلِّ النبيذ مع الطعام, وكان ردكم - لأحاديث من ال
- ديفيد هيرست (لاعب كرة قدم)
- ماحكم استخدام الصائم للكريمات الجلدية وهل شعوره بطعمها فى فمه يبطل الصوم وهل يختلف ذلك عن وصول الماد
- أعلم أن التربح من إعلانات اليوتيوب حرام؛ لأنه قد تظهر إعلانات خليعة، ولا أستطيع التحكم فيها. ولا أري
- ما حكم تشبيه جمال الجنة بجمال الدنيا؟