في الإسلام، يُعتبر تقسيم الميراث عملية دقيقة وهامة تنظم توزيع ممتلكات المتوفى بين ورثته وفقًا للشريعة الإسلامية. هذا التقسيم يعتمد بشكل أساسي على عدة عوامل منها درجة القرابة بين الورثة والمتوفى، وجود زوج/زوجة للمتوفى، وحالة المتوفى عند وفاته (سواء كان ذكرًا أم أنثى).
على سبيل المثال، إذا توفي شخص مسلم تاركًا خلفه زوجة وأبناء ذكور وإناث، فإن الزوجة ستحصل على ربع التركة، بينما الأبناء الذكور والإناث سيقسمون الثلثين المتبقين بالتساوي بغض النظر عن الجنس. أما في حالة عدم وجود أبناء ولكن وجود إخوة أشقاء أو لأم فقط، فسيحصل الأخ الشقيق على نصف التركة والأخت الشقيقة على النصف الآخر. هذه القواعد مستمدة من القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة وتضمن العدالة والتوازن في توزيع الأموال بعد وفاة الشخص المسلم.
إقرأ أيضا:الحضارة الفينيقية بشمال افريقيامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أحتاج مساعدتكم يا إخوتي في اختيار زوجة، فأنا متحير في أمري، ولم أستطع الاختيار بين فتاتين؛ لهذا سأخب
- تركت كندا وعدت مع ابنتي إلى بلدي سورية بعد ما طلقت، وقد أخبرت الحكومة الكندية بخروجي من كندا فأوقفوا
- خطب لي أبي إحدى قريباتي، مقيمة في الإمارات، بواسطة عمي شقيق والدي المقيم هناك، وسافرت هناك، وتزوجت،
- أيهما أحق بالإمامة؟ شاب يحفظ أجزاء من القرآن وملتح وغير مسبل لثيابه، أم رجل أكبر منه يحفظ القرآن كله
- لا أعمل، وزوجي كان يعمل وفقد عمله، وليس لدينا أي دخل ثابت أو أملاك. ونحن نستوفي كل الشروط للحصول على