في الإسلام، يُعتبر تقسيم الميراث عملية دقيقة وهامة تنظم توزيع ممتلكات المتوفى بين ورثته وفقًا للشريعة الإسلامية. هذا التقسيم يعتمد بشكل أساسي على عدة عوامل منها درجة القرابة بين الورثة والمتوفى، وجود زوج/زوجة للمتوفى، وحالة المتوفى عند وفاته (سواء كان ذكرًا أم أنثى).
على سبيل المثال، إذا توفي شخص مسلم تاركًا خلفه زوجة وأبناء ذكور وإناث، فإن الزوجة ستحصل على ربع التركة، بينما الأبناء الذكور والإناث سيقسمون الثلثين المتبقين بالتساوي بغض النظر عن الجنس. أما في حالة عدم وجود أبناء ولكن وجود إخوة أشقاء أو لأم فقط، فسيحصل الأخ الشقيق على نصف التركة والأخت الشقيقة على النصف الآخر. هذه القواعد مستمدة من القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة وتضمن العدالة والتوازن في توزيع الأموال بعد وفاة الشخص المسلم.
إقرأ أيضا:دراسة جينية عن سكان جهة الرباط سلا زمور زعير تؤكد عروبة المغاربةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز للإمام الجهر بدعاء استفتاح الصلاة ودعاء الركوع والتشهد في صلاة الفجر؟. أفادكم الله.
- ناتزويلر
- قرأت في كتاب للمتصوفة عن سفينة النجاة وكان يقرؤها الشيخ أحمد زروق ؟
- هل جميع الأحاديث صحيحة؟ لأني أريد نشرها في الجوالات وفي المنتديات.
- جئت وصليت ركعتين توبة، واستغفرت ورجوت المغفرة، ثم فوجئت أني انتكست أكثر، وزاد حالي سوءًا، حقًّا إني