يُعامل من دخل في الإسلام ثم صدر منه ناقض بسبب جهله باللين والرحمة، دون الحاجة إلى تجديد إسلامه. هذا الحكم مبني على أن الله لا يعذب أحداً حتى يرسل إليه رسلاً يبلغونه الدين، كما جاء في قوله تعالى: “وما كنا معذبين حتى نبعث رسولاً”. الجاهل ليس بظالم لأنه لم يتعمد الإثم، خاصة إذا كان حديث الإسلام. في هذه الحالة، يجب على المسلمين أن يبينوا له أن ما فعله هو ناقض للإسلام وأن يرشدوه إلى الطريق الصحيح. هذا الحكم الشرعي واضح ومبني على نصوص قرآنية وأحاديث نبوية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما مدى شرعية الاختصاص في أحد العلوم الشرعية أو الدنيوية ؟ وكيف يقيم الشرع التجرد لهذا التخصص في أي ع
- Lingling District
- أعمل شرطيًّا، وأدرس دراسة مسائية؛ لكي أتخرّج وأصبح ضابطًا -فهذه أمنيتي-، لكن من شروط القبول في كلية
- Campbelltown, South Australia
- نذرت أنني إذا مات شخص، فسأشارك في دفنه، وكنت غاضبًا، وأستغفر الله العظيم، وأنا الآن نادم على ما صدر