النص يوضح أن الإنسان يجب أن يتجنب شتم الحياة أو سبها عند الغضب أو الضيق، مستندًا إلى حديث نبوي شريف. الحديث ينقل عن النبي صلى الله عليه وسلم أن الله تعالى يقول: “يؤذيني ابن آدم، يسب الدهر، وأنا الدهر، بيدي الأمر، أقلب الليل والنهار”. هذا الحديث يؤكد أن الله هو الذي يدير الزمن ويقلب الليل والنهار، وبالتالي فإن سب الدهر هو في الحقيقة سب لله. النص يوجه المسلمين إلى الصبر والاحتساب عند المصائب، مستشهدًا بأمر الله تعالى في القرآن الكريم. كما يشير إلى أن أي مصيبة في الدنيا ليست أكبر من مصيبة أخرى، مما يساعد على تخفيف وقع المصيبة على الإنسان.
إقرأ أيضا:كتاب الديناميكامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السؤال: كان النصاب في أول محرم 1431هـ 3150 مليما تونسيا ما يساوي 85 غراما من الذهب، أو 595 غراما من
- جان بول رابو سانت إيستيفان
- ما حكم معاهدة الله على عدم فعل شيء واكتشاف أنه حلال مؤكد هل يجوز التعديل أو النقض في هذه الحالة؟.
- في حديث أبي هريرة رضوان الله عليه: «سبعة يظلهم اللّه في ظله يوم لا ظل إلا ظله»، فهل المقصود أن العدد
- هل يجوز للإمام أن يصلي مع المصلين في الصف الأول دون أن يتقدمهم بسبب ضيق المسجد؟