النص ينفي صراحةً كتابة فواتير بأسعار أعلى من السعر الحقيقي، موضّحاً أن مثل هذه الفعلة تعد غشاً وخيانة محرّمة في الإسلام. ويُؤكّد النص على ضرورة الصدق في المعاملات التجارية، حيث يُعتبر الكذب والغش أمراً يعاقب عليه الله تعالى، كما أنه يمسّ بركة التجارة، وقد صرح النبي صلى الله عليه وسلم بـ”من غش فليس مني”. لذلك، ينبه النص على كتابة الفواتير بنسبة السعر الحقيقي الذي دفعته، مهما كان طلب الزبون.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أولاً أنا أحب فتاه تكبرني في العمر كثيراً، وأريد أن أتزوجها، ولكنها تريد أن نبقى إخوه لأنها أكبر مني
- أضع مبلغاً من المال في أحد المصارف بفائدة سنوية، وأقوم بسحب الفائدة كل عام، وأبقي على أصل المبلغ، هل
- زواجي كان منذ عشرة أيام، فكيف يمكنني أن أعرف إذا كانت زوجتي حاملا أم لا بعد هذه المدة، وما هو الشيء
- أسأل الله أن يجزل ثوابه لكم. رجل اشترى خمس بقرات ليبيعها إذا غلا سعرها, فمكثت عنده سنة ثم باعها, وفي
- هل في الحديث على وزن القرآن خارج العقيدة إثم؟ كأن يقول المسافر ممازِحًا: إنّا من هذا البلد وإنّا إلي