الفتوى تؤكد أنه لا يوجد دليل في القرآن أو السنة النبوية الصحيحة على أن تكرار آية “إنه على رجعه لقادر” مرة واحدة سيؤدي إلى استعادة ما فقده الشخص. هذا الفعل يُعتبر بدعة، حيث يُستخدم القرآن في غير ما أنزل من أجله، مع تحديد عدد محدد للتكرار، وهو أمر توقيفي لا يعلمه العقل. النبي صلى الله عليه وسلم قال: “من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد”، مما يعني أن أي إضافة أو تغيير في الدين غير مقبول. لذلك، لا يُنصح بهذا الفعل ولا يُعتبر وسيلة شرعية لاستعادة المفقود.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدي سؤال خاص. أواجه صعوبة، ومشقة في الذكر، والتكبير في الصلاة، ولا أستطيع التكبير كأن لساني ينعقد، و
- من أعلى درجة العالم -مفرد علماء- أم الشهيد، وأقصد في سؤالي عالم الشريعة لا عالم العلوم الدنيوية؟ وبا
- Messier 80
- هل يجوز أن يتعاقد صاحب العمل مع عماله بعقد يخالف فيه قانون العمل في البلد على سبيل المثال أن يأخذ من
- دولبي