تسلط قصة ميلاد السيد المسيح عليه السلام الضوء على لحظة فريدة ومتفردة في التاريخ البشري، حيث تلتقي رحمة الله وقدرته مع التوكل والإيمان البشري. وفقًا للنص، بدأت هذه القصة بزوجة عمران، خديجة، التي انتظرت لفترة طويلة دون أن تحمل، لكنها لجأت إلى الله بالتضرع والدعاء. استجابة لهذا الإخلاص، منحها الله نعمة الحمل بملاك جبريل عليه السلام، والذي أدى لاحقًا إلى ولادة مريم.
مع مرور الوقت، نشأت مريم لتكون امرأة مؤمنة وعاقلة، حتى جاءتها رسالة سماوية من خلال جبريل نفسه تخبرها أنها ستلد طفلاً مقدساً يُدعى عيسى بن مريم عليهما السلام. رغم دهشتها وخوفها الأوليين، أكد لها الملاك دعم الله المستمر ووعد بولادة بلا ألم. وقد تحقق هذا الوعد بطريقة خارقة للطبيعة حين ولد عيسى مباشرة من روح القدس المباركة دون أي تدخل بشري.
إقرأ أيضا:دفاعا عن لسان الوحي المبين أكتب….هذه التجربة الغير معتادة أثارت الأمل والثقة في نفوس أولئك الذين كانوا يعانون من تحديات الحياة المختلفة. فيما بعد، أصبح عيسى رسولاً بارزاً قاد شعبه نحو العدالة والكرامة والحب العالمي. تعتبر حياته وآياته المعجزات الأساس
- Robat Karim
- ذكرتم في عددٍ من الفتاوى أن معرفة أهل العلم تكون بالاستفاضة والشهرة وتزكية العلماء المشهود لهم بذلك،
- شخص اقترب مني ووضع تقريبا أنفه على خدي عندما صافحني ونحن واقفان منذ زمن ـ أرجو أرجو أرجو أن تكونوا ق
- يوجا
- ابنتي مصابة بالسكري النوع الأول، وهي تحتاج للصق أجهزه طبيه كجهاز لقراءات سكر الدم يتم تغيره كل عشرة