تسلط قصة ميلاد السيد المسيح عليه السلام الضوء على لحظة فريدة ومتفردة في التاريخ البشري، حيث تلتقي رحمة الله وقدرته مع التوكل والإيمان البشري. وفقًا للنص، بدأت هذه القصة بزوجة عمران، خديجة، التي انتظرت لفترة طويلة دون أن تحمل، لكنها لجأت إلى الله بالتضرع والدعاء. استجابة لهذا الإخلاص، منحها الله نعمة الحمل بملاك جبريل عليه السلام، والذي أدى لاحقًا إلى ولادة مريم.
مع مرور الوقت، نشأت مريم لتكون امرأة مؤمنة وعاقلة، حتى جاءتها رسالة سماوية من خلال جبريل نفسه تخبرها أنها ستلد طفلاً مقدساً يُدعى عيسى بن مريم عليهما السلام. رغم دهشتها وخوفها الأوليين، أكد لها الملاك دعم الله المستمر ووعد بولادة بلا ألم. وقد تحقق هذا الوعد بطريقة خارقة للطبيعة حين ولد عيسى مباشرة من روح القدس المباركة دون أي تدخل بشري.
إقرأ أيضا:سهل سوس العربيهذه التجربة الغير معتادة أثارت الأمل والثقة في نفوس أولئك الذين كانوا يعانون من تحديات الحياة المختلفة. فيما بعد، أصبح عيسى رسولاً بارزاً قاد شعبه نحو العدالة والكرامة والحب العالمي. تعتبر حياته وآياته المعجزات الأساس
- هل معنى: «المرأة خلقت من ضلع أعوج» أنها ناقصة، عوجاء الأخلاق، وأن الرجل كامل، أم هذا يتعلق بما جبلت
- مات مورث ولم يكن له ذريه وقد مات أولاد عمه قبله وهم اثنان وتركوا للأول زوجة وثلاثة أبناء وبنتين إحدا
- Partula arguta
- أسست مع شريكي شركة تجارية في دمشق في عام 2003 م، وعملنا معاً حتى عام 2012، حيث قامت سلطات الأمن السو
- أنا موظفة، واشترط علي زوجي أخذ نصف الراتب شهريا، ووافقت على غير رضا مقابل السماح لي بالعمل، وكنت أحي