في الإسلام، مصير الروابط العاطفية بين الأحباب في الآخرة يعتمد على وضعهم في الجنة أو النار. أهل الجنة يعيشون في نعيم دائم، حيث لا يشغلهم سوى الانغماس في هذا النعيم الخالد، ولن يؤثر وجود الآخرين في نار جهنم عليهم بشكل سلبي. أما في نار جهنم، فلن يجلب رؤية الأحباب الراحة أو الفرح، حيث يكون كل شخص مشغولاً بمعاناته الخاصة. إذا كانت الأم في الجنة وابنها في النار، فلن يكون بإمكانه رؤيتها أو التفاعل معها. ومع ذلك، إذا كانا معاً في النار، فلن يجلب ذلك لهما الراحة. بعض التفسيرات التاريخية تشير إلى إمكانية التعرف والتزاور بين أهل الجنة رغم اختلاف درجاتهم، ولكن هذه التفسيرات ليست مدعومة بأدلة شرعية قوية. بشكل عام، لا يؤثر موقع الفرد على رفقة أحبائه الذين يواجهون مصائر مختلفة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بلقمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ورد في الحديث الشريف ما معناه: أن من صلى اثنتي عشرة ركعة في كل يوم بنى الله له بيتا في الجنة؟ من بين
- نقل الشيخ الألباني قدس الله روحه في كتابه أحكام الجنائز وبدعها في الفقرة (و) ص24-25 جملة من الأحاديث
- أنغوس ماكلين: مخرج ومؤلف أمريكي بارز من شركة بيكسار ودريم ووركس للرسوم المتحركة
- أخو زوجها مدمن، وكان قد تزوج بفتاة، وطلقت منه بسبب سوء معاملته، وضربه لها، وهو الآن يتقدم لخطبة فتاة
- عام ٢٠١ ميلادي