النص يوضح أن ابتلاء النبي أيوب لم يكن عقوبة على ذنب ارتكب، بل كان اختباراً لإيمانه وصبره. هذا الابتلاء رفع مكانة أيوب عند الله، كما تؤكد الرواية النبوية. المرض الشديد والطويل الذي عانى منه أيوب لم يكن نتيجة لذنب محدد، بل كان اختباراً إلهياً. الرواية توثق أن إيمان أيوب وصلاته خلال مرضه كانت دافعاً لسلوكه الصحيح ومصدر رضا الرب له. لذلك، فإن افتتان أيوب بالمرض كان اعترافاً منه برحمته الإلهية وحكمته، وليس نتيجة لعقاب من الله بسبب الخطيئة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Drusus Caesar
- الإخوة الأفاضل: أنا متزوجة منذ ست سنوات. من بداية زواجي يمنعني زوجي من الخروج إلا برفقة أمه، ولا أحد
- من فضلكم في بعض الأيام التي كنت أصومها قضاء عن الأيام التي أفطرتها في رمضان بسبب الحيض كنت أتردد في
- استيقظت وأنا أدافع البول، وكان قد بقي القليل من الوقت على الشروق، فتوضأت، وصلّيت؛ لأني تذكّرت فتوى ل
- ما هي الأشياء التي كان النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم لا يردها؟ وما حكم ردها من الناس؟ وجزاكم الل