سُميت الكعبة المشرّفة بـ”البيت الحرام” لتعزيز مفهوم الأمان والقداسة التي تُنير هذه البقعة المباركة. فكلمة “الحرام” في سياق النص تعني التقديس والتكريم، حيث يُحرم إيذاء شجر الكعبة أو أهلهِ، وحتى الطير والحجر الذي يمتاز بقدسيته، ليزيد من إرساء مبدأ الأمان والسلام داخل حرم الكعبة. هذا التحريم الالهي، جعل من الكعبة موطنًا آمناً ليس فقط للإنسان، بل لكل مخلوقات الأرض التي تحلق في سمائها بلا خوف.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في منطقتي مكتبة للطلاب تابعة للكنيسة، فهل يمكنني أن أنتفع بها، وأدرس فيها؟
- Uati Iutana
- أنا طالب علم, بفضل الله تعالى أستطيع التعامل مع الأدلة. عندما أريد أن أعلم الأطفال الصغار، أو عامة ا
- لي أختان ونريد توزيع الميراث بيني وبينهما، ولكن الجاري في بلدنا أن لا يتم محاسبة البنات بسعر القيراط
- أنا طبيبة صيدلانية، وخبيرة في مستحضرات الجلدية العلاجية، لا أفهم مسألة التقشير بصراحة، وقرأت فتاوى ك