وفقًا للنص، فإن عدم كون كل من ترك واجباً واقعاً في محرم يعود إلى عدة عوامل شرعية. أولاً، قد يكون الترك ناتجاً عن جهل الشخص بنوع الواجب أو أهميته، وهو أمر يُعفى منه المسلم بحسب الشريعة الإسلامية. ثانياً، قد توجد ظروف خارجية مثل العجز أو الإكراه أو النسيان التي تخفف من وطأة العواقب المرتبطة بترك الواجب. علاوة على ذلك، يوضح النص أنه عند التنازع في مسائل دينية، يجب الرجوع إلى الله والرسول للحصول على توجيه صحيح. بالإضافة إلى ذلك، هناك رخص شرعية تسمح باستثناءات معينة لحالات سفر أو ظرفية مؤقتة. وأخيراً، يشدد النص على أن واجبات الكفاية تحملها الجماعة وليس الأفراد بشكل فردي، حيث تكافئ المشاركة الناجحة للجميع بغض النظر عن حجم مساهمتهم. لذلك، يتضح أن الحكم على ترك الواجب ليس بسيطاً ويعتمد على سلسلة من العوامل المتعلقة بالفرد وظروفه وطبيعة الواجب ذاته.
إقرأ أيضا:دولة الأدارسة والعرب- منذ ثمانية أشهر لا أكلم صديقتيَّ الاثنتين، بسب خلاف. فقد اتهمتاني، وسبَّتا عرضي أمام صديقاتي الباقيا
- في بعض الأحيان أقوم بكتابة منشورات دعوية، وأضمنها تحت هاشتاج معين، ولكن الهاشتاج عندما يفتحه من يقرأ
- أنا زوجة وأم وحاليا حامل في الشهور الوسطى أحيانا أحس بالغثيان وأنا أصلي وخاصة بعد الركعة الأولى وحين
- هناك أمر يشغل بالي دائما حول البرامج الموجودة في الإنترنت، والتي لا يتم الحصول عليها من الشركة إلا ب
- صديقتي عمرها 25 سنة، متزوجة منذ فترة قصيرة من شخص لا تعرف مدى مصداقيته، ولا تعلم إذا كان سيكمل الزوا