النص يوضح أن الله هو الرزاق الذي يتكفل بأرزاق العباد، وأن أرزاق الناس تختلف كما تختلف خلقهم وأخلاقهم. الله يبسط الرزق لمن يشاء ويضيقه على آخرين، وهذا التباين في الأرزاق هو جزء من حكمة الله التي لا تحيط بها العقول. من حكمته تعالى في البسط والتضييق ابتلاء العباد بالنعم والمصائب، حيث يتبين من خلال هذا الابتلاء الشاكر والصابر من ضدهما. وبالتالي، فإن موت الناس من الجوع رغم أن الله هو الرزاق يمكن تفسيره بأن الله قد قدر أرزاق العباد مسبقًا، وأن هذا التباين في الأرزاق هو جزء من ابتلاء العباد واختبارهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لماذا ذكر الله سبحانه وتعالى الحجاب في سورتين (النور والأحزاب) ولم يكن في واحدة فقط، إخوتي سؤالي هو:
- ما معنى قوله تعالى ( نسوا الله فأنساهم أنفسهم) كيف أنساهم أنفسهم ؟
- أرغب في القيام بعمرة، ويمنعني أني لا أستطيع تحمل الإحرام من الميقات إلى الحرم لعذر صحي, وهذا المرض ق
- كرة السلة للرجال في فريق تيد الكريمسون جامعة ألاباما
- Gates of the Arctic National Park and Preserve