في النص، يُوضح أن صلاة الفجر هي نفسها صلاة الصبح، ولا يوجد فرق بينهما. تُعرف هذه الصلاة أيضاً بالصلاة الأولى وصلاة الغداة، وتتكون من ركعتين مفروضتين. لها سنة قبليّة مؤكّدة تُسمّى بسنة الفجر أو سنة الصبح. وقد وردت في أحاديث نبوية شريفة بألفاظ مختلفة، مثل “صلاة الصبح” و”صلاة الفجر”. يُشير النص إلى أن أداء هذه الصلاة في جماعة له فضل عظيم، حيث يُعتبر كأنه قام الليل كله. كما يُذكر أن المحافظة على صلاة الفجر سبب للفوز والنجاة من النار، وتقي من النفاق، وتزيد من فرصة رؤية الله -سبحانه- يوم القيامة.
إقرأ أيضا