في النص المقدم، يتم توضيح الفروقات الدقيقة بين مفاهيم “الغزوة” و”السرية”، وهما مصطلحان مهمّان في تاريخ الدعوة الإسلامية المبكرة. وفقًا للنص، فإن الغزوة تشير إلى المعارك التي شهدها النبي محمد صلى الله عليه وسلم شخصيًا، بينما السرايا هي حملات عسكرية قادها صحابة رسول الله للاستطلاع أو القتال دون حضوره المباشر. وبناءً على ذلك، بلغ عدد الغزوات التي حضرها النبي مباشرة ٢٧ غزوة، أما السرايا فقد ذكر أنها وصلت إلى ٣٦ سرية حسب رواية كل من ابن حجر والواقدي. ومن الأمثلة البارزة للغزوات نجد غزوة بدر الكبرى وغزوة أحد وحرب الخندق وغيرها الكثير مما ورد تفاصيلها في النص. وفي المقابل، كانت أولى السرايا هي تلك التي أرسلها النبي حمزة بن عبد المطلب نحو ساحل البحر الأحمر (سيف البحر). هذا التقسيم يساعدنا على فهم السياق التاريخي لهذه الفترة وتوضيح دور النبي ودور صحابته في نشر رسالة الإسلام ونشر العدالة والقيم الإنسانية.
إقرأ أيضا:سكان شمال افريقيا السود الاصليين- أنام وزوجتي وبجانبنا دلو فيه ماء وصابون تستعمله زوجتي للبول حيث إنها حامل في شهرها السابع، وتتردد كث
- دورجيمبيغين إردنشيميغ
- الوالد يملك عقارًا يدر عليه دخلًا جيدًا، ومن بين المستأجرين شركة تأمين غير ملتزمة بأحكام الشريعة الإ
- Roseville, New South Wales
- أنا موظفة كنت بقمة النشاط في العمل مراعية ضميري في العمل وكنت أكثر من الصدقات وكان هناك مجموعة كبيرة