بالطبع، بناءً على النص المقدم، يمكننا القول إن الفرق بين معجزات الرسل ومعجزة القرآن الكريم يكمن في طبيعتها ومدى استمراريتها. معجزات الرسل، مثل خروج الناقة من الصخرة أو إحياء الموتى، كانت أحداثًا حسية محددة حدثت في زمن معين وانتهت بانتهاء عصر ذلك النبي. أما معجزة القرآن الكريم، فهي معجزة خالدة مستمرة إلى يوم القيامة.
القرآن الكريم، كمعجزة للنبي محمد ﷺ، ليس مجرد كتاب مقدس، بل هو معجزة في حد ذاته. فهو تحدي مستمر للعرب الفصحاء، حيث طلب منهم الله أن يأتوا بمثله، لكنهم عجزوا. بالإضافة إلى ذلك، فإن القرآن الكريم يحتوي على إعجاز مظهره عجز البشر عن مجاراته، سواء من حيث أسلوبه البلاغي أو محتواه الذي يتضمن إخبارًا عن غيوب سابقة ولاحقة.
إقرأ أيضا:ابن النفيس مكتشف الدورة الدموية الكبرىوبالتالي، بينما كانت معجزات الرسل أحداثًا محددة في زمن معين، فإن معجزة القرآن الكريم هي معجزة مستمرة ومستمرة في حق الأمم، وهي محسوسة وملموسة حتى يومنا هذا. هذا يجعل القرآن الكريم أساسًا قويًا للحجة على الخلق إلى قيام الساعة، حيث يثبت رسالة النبي محمد ﷺ ويقدم دليلًا على صدقه.
- لي خال ابتلاه الله تبارك وتعالى بالاعتقال عدة مرات، وجدتي تعيش مع خالي هذا، وقد أصبح مؤخراً عنده هاج
- ما حكم الاسترجاع، وقول: «اللهم أجرني في مصيبتي، واخلف لي خيرًا منها» في المصائب الدينية، مثل نسيان ش
- أرى كثيرًا من الناس يضع في منزله صورة فيها قوله تعالى: «ولسوف يعطيك ربك فترضى»، وهذا جيد, حيث يضعونه
- Taylor Worth
- هناك لعبة اسمها: (فري فاير)، وقد كثر عدد من يلعبونها، ومن ضمن أسماء شخصيات هذه اللعبة: (آدم و حواء)،