في سياق العبادات الإسلامية، يشير مصطلح “الشفع” إلى أداء عدد زوجي من الركعات في الصلاة، بينما يُطلق لفظ “الوتر” على ركعة واحدة تؤدى بعد الانتهاء من الشفع. هذا الترتيب مستمد من سنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم حيث كان يوصي أصحابه بأداء ثلاث ركعات قبل النوم كصلاة الوتر. هذه الرّكعة الأخيرة تسمى وترًا لأنها تأتي فردية (غير مزدوجة) عقب الشفع الذي يتكون عادة من عددان زوجيان مثل اثنتين أو أربع أو ست ركعات حسب اختيار المصلي. وبالتالي فإن الجمع بين الشفع والوتر يعكس التوازن والتكامل في العبادة، مما يعزز الروحانية ويؤكد أهمية اتباع السنة النبوية في مختلف جوانب الحياة الدينية للمسلم.
إقرأ أيضا:كتاب جغرافيا البحار والمحيطات وأحواضهامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Electoral district of Waite
- كنت ألعب لعبة تدعي: كونكر، إلى أن قلت في نفسي: يجب أن أترك اللعبة، وأشغل نفسي بما ينفعني، ثم بعت حسا
- Abrahim
- سؤال حول موضوع كثرة المذي. ما الحكم لمن ينزل منه المذي، وهو خارج البيت، ويدخل وقت الصلاة، ويخشى ضياع
- اشتريت جوالا لزوجتي من إحدى المؤسسات التجارية الكبيرة, فقدموا لي هدية على شكل قسائم شرائية بمبلغ من