يُعتبر الشكّ في وجود الله تعالى، عند التيقن به وعدم محاربة هذا الشكّ، كفراً يُعدّ مرتد عن الإسلام. النص يُوضّح أن المؤمن الحقيقي هو الذي يواجه الشكّ ويحرص على التخلص منه بالاستعاذة بالله وعملاً الصالحات.
يُؤكد النص على أن الله سبحانه وتعالى يتقبل توبة المبتدئين، وأن من علامات وجود الخالق ما يُشاهد في الكون من نظام إبداعي، وصُنع متقن، مثل السماوات والأرض والحيوانات والنباتات.
يُقدم النصّ عدة آيات قرآنية تدل على ذلك كإثبات وجود الله تعالى, ويوصي ببعض العادات التي تُساعد على التيقن بوجود الخالق وهي: الإعراض عن الشكوك والاستعاذة بالله، إشغال النفس بما ينفعها، الإكثار من ذكر الله وتلاوة القرآن.
إقرأ أيضا:كتاب لغة السي ببساطةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أريد الصلاة ولا أدري ما الذي يمنعني؟
- أنا لم أكن أعرف أن قول: «أعاهد الله» هو مثل الحلف، فيوجب الكفارة إذا لم أعمل بما عاهدت، فقمت بمعاهدة
- بارك الله فيكم بعثت لكم سؤالا برقم 2192270 وحصلت على الإجابة من أهل علم ثقات أمثالكم نحسبكم كذلك ولا
- عندي سؤالان: الأول: فعلت ذنبا وتبت منه، ولا أعلم هل حلفت بالطلاق على أنني لن أذهب إلى المكان الذي به
- مورثومييرز